التفاؤل أوقات الشدائد (الحوثي بين الواقع والتهويل) أ. زياد الريسي

فكل هذه الآيات وغيرها من نصوص القرآن الكريم المحكمة والسنة النبوية الصحيحة الصريحة توجب علينا الثقة التامة بنصر الله، واليقين الراسخ بموعود الله، والذي قد يتحقق في حياتك أو في خلوف تأتي من بعدك؛ وما عليك يومها إلا أن تكون سببًا من أسباب ذلك النصر المرتقب، وخطوة صحيحة من خطوات ذلك المستقبل التمكيني المنتظر لأهل الحق المبين؛ فدورك إذًا هو..

التفاؤل أوقات الشدائد (الحوثي بين الواقع والتهويل)
المشاهدات 1249 | التعليقات 0