التوظيف الرافضي السياسي لـ ‘عاشوراء‘ أ. زياد الشامي

وشتان في الحقيقة والواقع بين الهدف والغاية التي من أجلها خرج الحسين بن علي -رضي الله عنه- واستشهد في سبيلها, وبين ما تمارسه الرافضة اليوم – باسم حب آل البيت ونصرة الحسين – من قتل بأبشع الطرق والوسائل للمسلمين من أهل السنة في كل من سورية والعراق وغيرها من بلاد المسلمين, ناهيك عن التهجير القسري ونهب الممتلكات والتعذيب, ونصرة الظالم ودعمه ضد المظلوم المقهور.


التوظيف الرافضي السياسي لـ ‘عاشوراء‘
المشاهدات 761 | التعليقات 0