تعايش مع الوضع الجديد (مهم لكل صاحب بلاء طويل) د.إياد قنيبي

عندما نبتلى ببلاء فإنه لا بأس بأن نسعى في كل اتجاه مشروع ونطرق كل باب ممكن وفي قلوبنا الأمل بدفع هذا البلاء.. لكن هذا السعي الحثيث ينبغي أن يكون مرحليًا مؤقتًا.. فإذا بدا أن هذا البلاء قدر ثابتٌ مستمر اختاره الله لنا، فإن من الحكمة أن نعيد توجيه جهودنا من مدافعة هذا البلاء إلى التعايش معه..

تعايش مع الوضع الجديد (مهم لكل صاحب بلاء طويل)
المشاهدات 1112 | التعليقات 0