كيف تجزع والله معك؟! د. سمير يونس
ملتقى الخطباء - فريق النشر
1435/05/12 - 2014/03/13 11:44AM
تعلَّم فقه الرضا، ومارسه بقلبك ووجدانك، فالسعادة ثمرة طبيعية للرضا، وكن متفائلاً لا متشائماً، فالمرء يرى الأمر بإحدى عينين: إما بعين التفاؤل، وإما بعين التشاؤم، فكن من النوع الأول الذي يرى بعين التفاؤل، فبينما يرى المتفائلون فرصة في كل صعوبة، فيغتنمونها، ويستثمرونها، ويحسنون تعليلها وتحليلها،
كيف تجزع والله معك؟!
كيف تجزع والله معك؟!