اقتباس
فإن القرآن الكريم هو المعجزة العظمى لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم، التي عجزت العرب والعجم عن الإتيان بمثلها، ولا يزالون عاجزين عن ذلك إلى أن تقوم الساعة، وكلام القرآن لا يشبه كلام المخلوقين؛ إذ بينهما بون شاسع، وهو في ذروة البلاغة ومنتهى البيان.
كتاب
السجع في القرآن بين النفي والإثبات
اعداد
د. عبادل أحمد دار
إضافة تعليق
ملاحظة: يمكنك اضافة @ لتتمكن من الاشارة الى مستخدم