كنت خطيبا فاشلا _ أ. محمود الفقي

بشروني ذات يوم أنني قد عُينت خطيبًا في أحد المساجد، ويالسوء ما بشروني به! فقد كنت أرتبك وأتلعثم وترتعد فرائصي إذا ما جئت ألقي السلام على جاري، فكيف أصعد منبرًا وأقف أمام مئات من الناس وأخطب فيهم؟! لقد كانت بالنسبة لي كارثة! فجلست في حَيْصَ بَيْصَ.

كنت خطيبا فاشلا

المرفقات

991.doc

المشاهدات 1041 | التعليقات 0